ابتسامة اليوم - أمي لما تبعتلي نكته

ابتسم قبل القراءة قصة النعجة و الذئب تبدأ القصة في مزرعة كبيرة مليئة بالحيوانات و من ضمن تلك الحيوانات كانت هناك نعجة كبيرة و كانت ل... thumbnail 1 summary

ابتسم قبل القراءة

قصة النعجة و الذئب

تبدأ القصة في مزرعة كبيرة مليئة بالحيوانات و من ضمن تلك الحيوانات كانت هناك نعجة كبيرة و كانت لديها أطفال في يوم من الأيام قامت النعجة بالدخول إلى المنزل و أغلقت الأبواب بشكل محكم و نبهت على أبناءها ألا يقوم أحد منهم بفتح الباب مهما حدث و ان يقوموا بالاستعلام عن الطارق قبل الفتح له فإن كان منهم يفتحوا الأبواب و إن كان غريبًا يتركوا الباب مغلق كما هو ، في تلك الأثناء كان هناك ذئب متربص للنعجة الأم في الأشجار المحيطة بالمنزل و قد سمع ما قالته النعجة لصغارها و تحذيرها من فتحهم الباب لأي غريب 

بعد ان تركت النعجة صغارها و ذهبت قام الذئب المتخفي بالاسراع إلى منزل النعجة و قام بترك الباب فأجابته الأبنة الكبرى ماذا تريد ! من الطارق ؟ أجابها الذئب أنا أبن عمك و قد رأيت ذئب يتجول بجوار المنزل و هو قادم نحوي أفتحي لي الباب و انقذيني أرجوك

حاول الذئب أن يخدع الأبنة الكبرى للنعجة ولكنها طلبت منه أن يُريها يديه فإن كانت مثل أيدي النعاج فسوف تفتح له و إن كانت غير ذلك فلن تفتح له و عند إذ سوف تعلم بأنه يحتال عليها و يريد بها السوء ، لم يجد الذئب أي وسيلة ليخدع بها الأبنة الطبرى للنعجة لذلك عاد الذئب إلى منزله دون جدوى و يرجع الفضل في حماية النعاج هو عندما استمعت النعاج الصغيرة إلى كلام والدتهم التي حذرتهم من ان تفتح الباب لمجهول.

No comments

Post a Comment